المجمع الدعوي للعلماء والدعاة
الحياة الحقيقية للقلب في نقاوته وصفائه ونوره ، وروح ذلك في العفو والتسامح ، فهما رافدان من نهر النقاء ، ذلك النبع الصافي الرقراق .
ولقد أطلق القرآن الكريم على العفو إحسانا ، فقال تعالى :
[ والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين ]
فأهل العفو هم المحسنون
وأهل التسامح هم المحسنون
والمحسنون هم أحباء الله
فهل أنت راغب في أن يحبك الله ؟
تخلق بسلوك العظماء ..