اأمس كنت مع عائلتى مع الاند مارك -وتنغدى في مطعم الاوبرا
قسم العائلات ...
بالعادة انا أتأأمل احوال الناس الى حولى ... في الوجوة والحركات ... والملابس .والحركات ..وكل شئ ...
-دخلنا القسم النسائي في المطعم .. ارفعوا بناتنا غطاء الوجه ووجلسنا نأكل ..
قلت: ماتلاحظوون ان النسساء حولنا ولا وحدة علييها عبأءة راس ..
قالو : خاله .. الى تلبس عبأءة الراس شكلها ألان يصبح غريبا ...
مأحد يلبس عبأءة الراس والغطاء الوجه بداؤؤ ينزعونه تدريجيا ..
قلت: يعنى الى تلبس عباءة راس يصبح شكلها في المجتمع غريبا اليس كذالك ؟؟؟
-قالوا : نعم ...
قلت: الله المستعان ...
وقليل من النقاش والجدال ... الذي ماطلعت معهم بفائدة ..
فأن المجتمع ومايمليه هو المفرووض انهم من يتبعوونه ..
وكلامنا نحن .... ماله اي نتيجه ...
ويقنعونك بوجه نظرهم
-ومرينا تحت عند المطاعم .
قالت بنت أختى : خاله -لا حظي ... النسساء
ولا وحدة علييها عبأءة راس ...
-ويمشئ الرجل بجانبه زوجته ورائحه العطر المركز ينبعث منها ...وعادي عندة -وفرحان فييها
-ويمشئ الأخر ووهو واضع يدة في يد زوجته .. ويبتسسم معها وويضحك ..
اما م الناس ...وعادي عندة ومو مششكله
-واخريات يمششون وهن بلباس (بنطلون جنز وويصف كل تفاصيل الجسسم وخاصه المنطقه التى تحت )
وعادي ... نحن في عصر الحضارة ...
-والأغانى .. في جمييع اركان المكان واعتأأدت الأسماع أن تسمع ولا تعارض ... وعادي ...
وجواب الحال : يقول عادي . مابيأدينا شئ أن نفعله ...
-ونظرات الرجال على المؤخرة فقط -ولا ترتفع لفووق ...
نظرات تأئهه .. ضائعه استباحت المنكرات ...
ومتعطششه لا اكثر من هذا أذا وجد ...
وعادي .....
-(نساء كاسيات عاريات ... مائلات مميلات .. رؤؤسهن كأأسنّمه البّخت المائله )
وحال البعض يقول : موضضه .. هذة البّخت المرفوعه ...
-الله من زمان قديم .. كم الحال افضل من الان والعبأءة واللباس أفضل من الان ....
والرجل اذا مر على امرءة في السسوق يخجل منها ويطأأطي راسسه حتى تمر