د . محمد موسى الشريف
مايجري فى تركيا يؤكد لي الحقيقة التي اراها دائما وهي قرب الانتصار على اخوان القردة فبعد ان سقط حلفاؤهم المخلصون ابن علي ومبارك والقذافى هاهي تركيا تضيق عليه الخناق وتطرد السفير وتجمد العلاقات التجارية والعسكرية ولابد ان تعرفوا ان هذه العلاقات مع تركيا والانظمة العربية البائدة دفع من اجلها اليهود مالا يحصى من اموال وبذلوا لها جهودا لاتستقصى دبلوماسية ومخابراتية وعسكرية وما احسن قول الله فيما قدموه وبذلوه ان الذين كفروا ينفقون اموالهم ليصدوا عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون