كسرة بخور Admin
عدد المساهمات : 6202 نقاط : 5496860 تاريخ التسجيل : 18/08/2009
| موضوع: قصص وايات ادخلوا.....وانظروا الى قدرت الله سبحانه الأربعاء نوفمبر 18, 2009 1:16 pm | |
| ]قصتنا اليوم عن
اصحاب الجنة
قصة اصحاب الجنة التي ورد ذكرها في القران الكريم والتي تستعرض عاقبة الطمع والجشع]
]بسم الله الرحمن الرحيم
((إِنَّا بَلَوْنَاهُمْ كَمَا بَلَوْنَا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّهَا مُصْبِحِينَ وَلَا يَسْتَثْنُونَ فَطَافَ عَلَيْهَا طَائِفٌ مِّن رَّبِّكَ وَهُمْ نَائِمُونَ فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ))(القلم :17 -20) [/size]
كان هناك قرية تسمى (صروان) في اليمن، وكان هناك شيخ كبير يملك مزرعة يأخذ من محصولها ما يكفيه ويكفي عائلته ويتصدق بالباقي عى الفقراء والمحتاجين.
وحينما اشتد المرض بهذا الشيخ وقرب اجله اوصى ابناءه خيرا بالفقراء والمحتاجين، ولكن الذي حدث بعد وفاته ان ابناءه اهملوا وصيته.
اما المزرعة فكانت على احسن حال فاشجارها مثقلة بالثمار والفواكه، فلما رأوها طمعوا بها فقال احدهم: ان ابانا انما كان يعطي هؤلاء المحتاجون والفقراء لانه كان شيخا خرفا اي لا يعلم ماذا يفعل.
وقال الاخر: نعم. واننا بأستطاعتنا ان نصبح اغنياء لو اخذنا جميع ما في المزرعة لنا وحدنا.
لكن الابن الاوسط والذي كان اكثرهم ايمانا وعقلا قال: ان ما ترونه من نعم وخير انما هو بفضل هؤلاء الفقراء. فأن الله هو الرزاق ويضاعف الاجر والثواب لمن يعمل خيرا.
فغضبوا من اخيهم وقالوا له: ان عدت الى كلامك هذا سنضربك!
وصمموا وحلفوا على ان يذهبوا في صباح اليوم التالي ليقطفوا الثمار ولا يعطوا الفقراء اي شيء منها ودون ان يستثنوا مشيئة الله، اي انهم كانو يعتقدون ان الله سبحانه وتعالى لا يقدر على ان يبيد مزرعتهم لانها مثمرة وفي مكان جيد ولا يمكن ان تصاب بسوء.
فقال اوسطهم: عليكم ان تستثنوا في حلفكم مشيئة الله فلا حول ولا قوة الا به، وما تشاؤون الا ان يشاء الله.
فاستهزؤا بأخيهم وبقوا على تصميمهم وناموا ليستعدوا في اليوم التالي لتنفيذ ما عزموا عليه.
وبعد الفجر وعندما بدأت الشمس بالشروق خرجوا بكل هدوء لكي لا يعلم بهم احد من الفقراء او المحتاجين فيأتوا كالعادة ليأخذوا شيئا من الثمار. وكانوا يتهامسون في اثناء الطريق : يجب ان لا ندع اي فقير يدخل المزرعة بعد اليوم!
سيكون كل ما في المزرعة لنا وحدنا!
سنأخذ الكثير ونبيعه لنصبح اغنياء ونستطيع ان نشتري مزرعة اخرى.
وعاد صوت اخيهم يذكرهم الله: اتقوا الله فمن يعص الله يخسر وكل ما عندنا منه، وسيعود عملكم هذا عليكم بالمضرة لأنكم ستحرمون عباده مما افاض به عليكم.
لكنهم ايضا لم يسمعوا له بل قالوا: انك تحب ان تعيش كأبيك فقيرا. ان هذه الثمار ستدر علينا اموالا كبيرة.
وحينما وصلوا الى مكان مزرعتهم وجدوا ارضا ليس عليها شيء غير الرماد !
فقال بعضهم لبعض: لاشك اننا ضللنا طريقنا.
وقال الاخر: ان لنا جنة مثمرة وهذه ارض جرداء محروقة!
وحينما داروا ببصرهم فيما حولهم تأكدوا انهم في مكانهم الصحيح وان التي امامهم هي مزرعتهم وكان الله قد ارسل عليها النار في الليل وهم نائمون فأحرقت ما فيها.
عند ذلك ادركوا انهم اذنبوا ذنبا كبيرا فغضب الله عليهم فاعترفوا بخطئهم وقالوا: لقد حرمنا من مزرعتنا وقد كانت جنة عامرة بالثمار لأننا كنا ظالمين. فقد حرمنا الفقراء والمساكين من اعطائهم حصتهم من الثمار.
وقام يلوم احدهم الاخر ويقولون: اننا تمادينا في الظلم والبغي ونسينا الله وانا نادمون من عملنا هذا.
ولما تابوا وعادوا الى الله طائعين وقد عرفوا ان اباهم الشيخ انما كان يعمل فيما يرضي الله والله كان يضاعف له الرزق لعمله الصالح.
قالوا: عسى ربنا ان يبدلنا خيرا منها وانا الى ربنا راغبون. وكانت هذه عبرة لهم وللاخرين بأن عاقبة من يعص الله ويمنع الخير جزاؤه الخسران.
فتمعنوا ياإخواني لهذه القصة وأتعظوا بارك الله فيكم
| | |
سنتطرق اليوم لقصة
نبي الله عزيز
بسم الله الرحمن الرحيم (( أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّىَ يُحْيِـي هَـَذِهِ اللّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا فَأَمَاتَهُ اللّهُ مِئَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالَ بَل لَّبِثْتَ مِئَةَ عَامٍ فَانظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَانظُرْ إِلَى حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِّلنَّاسِ وَانظُرْ إِلَى العِظَامِ كَيْفَ نُنشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْماً فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ )) سورة البقرة -اية 259. ===========================
عزير هو احد انبياء الله تعالى والذين ذكرت قصتهم في القران الكريم.
كان عزير رجلا صالحا وعالما كباقي الانبياء عليهم السلام، وقد خرج ذات يوم راكبا حماره وقد اخذ معه بعض الطعام فمرّ بطريقه على قرية خاوية اي متهدمة ابنيتها فوقف متأملا يشاهد آثارها.
كانت هذه القرية كما تقول الروايات هي قرية انطاكية وكان اهلها قد عملوا المعاصي فغضب الله تعالى عليهم وسلط عليهم احد الحكام الظلمة انذاك فهجم على هذه القرية فدمرها وخربها وقتل سكانها.
فقال عزير أنّى يحي هذه الله بعد موتها اي كيف يحي الله تعالى الاموات بعد ان تحولت اجسادهم الى تراب وتفتت عظامهم ؟!!!
فبينما هو كذلك فاذا بالباري جل وعلا والذي هو اقرب الى الانسان من نفسه ويعلم ما نفكر به ويرانا اينما نكون، يميت عزيرا في الحال ثم احياه مرة اخرى في وقت غروب الشمس.
عندما عاد عزير الى الحياة سُئل: كم لبثت اي كم تعتقد انك بقيت ميتا؟
فقال عزير: لبثت يوما.
فلما راى الشمس وقت الغروب قال:او بعض يوم، اي بضع ساعات.
فقيل له: بل لبثت مئة عام فانظر الى طعامك وشرابك لم يتستّه وانظر الى حمارك.
فنظر عزير الى طعامه فاذا هو على حاله لم يتغير ولم يتعفن ولم يؤثر عليه شيء وكذلك شرابه ايضا. ثم نظر الى حماره فاذا عظامه تتجمع وتتغطى باللحم ويتكون الحمار مرة اخرى وعاد حيا الى حالته السابقة.
فقال عزير: اعلم ان الله على كل شيء قدير.
فرجع الى قريته بعد ان كان ميتا مئة سنة فرأى اخيه وصار شيخا ورأى اولاده واحفاده وقد كبروا جميعا وصار يكلمهم ويعرفهم بنفسه حتى عرفوه وعرفوا قصته، فصار عزير آية للناس اي اصبح لهم دليلا واضحا على ان الله قادر على ان يحيي الموتى وان صاروا ترابا.
تمت بعون الله ...ولنا غدا موعد مع قصة أخرى
| | |
سنتطرق اليوم لقصة
نبي الله عزيز
بسم الله الرحمن الرحيم (( أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّىَ يُحْيِـي هَـَذِهِ اللّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا فَأَمَاتَهُ اللّهُ مِئَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالَ بَل لَّبِثْتَ مِئَةَ عَامٍ فَانظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَانظُرْ إِلَى حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِّلنَّاسِ وَانظُرْ إِلَى العِظَامِ كَيْفَ نُنشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْماً فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ )) سورة البقرة -اية 259. ===========================
عزير هو احد انبياء الله تعالى والذين ذكرت قصتهم في القران الكريم.
كان عزير رجلا صالحا وعالما كباقي الانبياء عليهم السلام، وقد خرج ذات يوم راكبا حماره وقد اخذ معه بعض الطعام فمرّ بطريقه على قرية خاوية اي متهدمة ابنيتها فوقف متأملا يشاهد آثارها.
كانت هذه القرية كما تقول الروايات هي قرية انطاكية وكان اهلها قد عملوا المعاصي فغضب الله تعالى عليهم وسلط عليهم احد الحكام الظلمة انذاك فهجم على هذه القرية فدمرها وخربها وقتل سكانها.
فقال عزير أنّى يحي هذه الله بعد موتها اي كيف يحي الله تعالى الاموات بعد ان تحولت اجسادهم الى تراب وتفتت عظامهم ؟!!!
فبينما هو كذلك فاذا بالباري جل وعلا والذي هو اقرب الى الانسان من نفسه ويعلم ما نفكر به ويرانا اينما نكون، يميت عزيرا في الحال ثم احياه مرة اخرى في وقت غروب الشمس.
عندما عاد عزير الى الحياة سُئل: كم لبثت اي كم تعتقد انك بقيت ميتا؟
فقال عزير: لبثت يوما.
فلما راى الشمس وقت الغروب قال:او بعض يوم، اي بضع ساعات.
فقيل له: بل لبثت مئة عام فانظر الى طعامك وشرابك لم يتستّه وانظر الى حمارك.
فنظر عزير الى طعامه فاذا هو على حاله لم يتغير ولم يتعفن ولم يؤثر عليه شيء وكذلك شرابه ايضا. ثم نظر الى حماره فاذا عظامه تتجمع وتتغطى باللحم ويتكون الحمار مرة اخرى وعاد حيا الى حالته السابقة.
فقال عزير: اعلم ان الله على كل شيء قدير.
فرجع الى قريته بعد ان كان ميتا مئة سنة فرأى اخيه وصار شيخا ورأى اولاده واحفاده وقد كبروا جميعا وصار يكلمهم ويعرفهم بنفسه حتى عرفوه وعرفوا قصته، فصار عزير آية للناس اي اصبح لهم دليلا واضحا على ان الله قادر على ان يحيي الموتى وان صاروا ترابا.
تمت بعون الله ...ولنا غدا موعد مع قصة أخرى
| | |
نبي الله عزيز
بسم الله الرحمن الرحيم (( أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّىَ يُحْيِـي هَـَذِهِ اللّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا فَأَمَاتَهُ اللّهُ مِئَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالَ بَل لَّبِثْتَ مِئَةَ عَامٍ فَانظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَانظُرْ إِلَى حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِّلنَّاسِ وَانظُرْ إِلَى العِظَامِ كَيْفَ نُنشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْماً فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ )) سورة البقرة -اية 259. ===========================
عزير هو احد انبياء الله تعالى والذين ذكرت قصتهم في القران الكريم.
كان عزير رجلا صالحا وعالما كباقي الانبياء عليهم السلام، وقد خرج ذات يوم راكبا حماره وقد اخذ معه بعض الطعام فمرّ بطريقه على قرية خاوية اي متهدمة ابنيتها فوقف متأملا يشاهد آثارها.
كانت هذه القرية كما تقول الروايات هي قرية انطاكية وكان اهلها قد عملوا المعاصي فغضب الله تعالى عليهم وسلط عليهم احد الحكام الظلمة انذاك فهجم على هذه القرية فدمرها وخربها وقتل سكانها.
فقال عزير أنّى يحي هذه الله بعد موتها اي كيف يحي الله تعالى الاموات بعد ان تحولت اجسادهم الى تراب وتفتت عظامهم ؟!!!
فبينما هو كذلك فاذا بالباري جل وعلا والذي هو اقرب الى الانسان من نفسه ويعلم ما نفكر به ويرانا اينما نكون، يميت عزيرا في الحال ثم احياه مرة اخرى في وقت غروب الشمس.
عندما عاد عزير الى الحياة سُئل: كم لبثت اي كم تعتقد انك بقيت ميتا؟
فقال عزير: لبثت يوما.
فلما راى الشمس وقت الغروب قال:او بعض يوم، اي بضع ساعات.
فقيل له: بل لبثت مئة عام فانظر الى طعامك وشرابك لم يتستّه وانظر الى حمارك.
فنظر عزير الى طعامه فاذا هو على حاله لم يتغير ولم يتعفن ولم يؤثر عليه شيء وكذلك شرابه ايضا. ثم نظر الى حماره فاذا عظامه تتجمع وتتغطى باللحم ويتكون الحمار مرة اخرى وعاد حيا الى حالته السابقة.
فقال عزير: اعلم ان الله على كل شيء قدير.
فرجع الى قريته بعد ان كان ميتا مئة سنة فرأى اخيه وصار شيخا ورأى اولاده واحفاده وقد كبروا جميعا وصار يكلمهم ويعرفهم بنفسه حتى عرفوه وعرفوا قصته، فصار عزير آية للناس اي اصبح لهم دليلا واضحا على ان الله قادر على ان يحيي الموتى وان صاروا ترابا.
تمت بعون الله ...ولنا غدا موعد مع قصة أخرى
| | | صورة وآية: البرق وقوس قزح لنتأمل هذه الصورة الرائعة التي أبدعها الخالق سبحانه وتعالى... إنها لوحة فنية مليئة بالإعجاز....
| إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. | صورة للبرق ولقوس قزح، إن هذه الظواهر الكونية تشهد على عظمة الخالق تبارك وتعالى. وهنا أتذكر آية عظيمة يقول فيها الله تعالى: (يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُوا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) [البقرة: 20]. تأملوا معي كلمة (يَخْطَفُ) ... لماذا لم يقل "يكاد البرق يعمي أبصارهم" ماذا يشير فعل الخطف؟ إن هذه الكلمة (يَخْطَفُ) تستعمل في اللغة العربية للتعبير عن سرعة الأشياء "سرعة خاطفة" وهي من أقوى الكلمات للتعبير عن السرعة الهائلة وغير المدركة بالعين، وبالفعل اكتشف العلماء أن سرعة شعاع البرق أكثر من 150 ألف كيلو متر في الثانية!! تصوروا أن هذه السرعة تعني أن هذا الشعاع لو قدّر له أن يطوف حول الكرة الأرضية لقطعها خلال ربع ثانية فقط!! ولذلك قال تعالى (يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ)... لا نملك إلا أن نقول سبحان الله! فهذه الدقة اللغوية العجيبة تشهد على أن هذا القرآن من تنزيل العزيز الحكيم وليس بقول بشر كما يدعي الملحدون!
| |
|
الماسه وسام الابداع
عدد المساهمات : 2049 نقاط : 116384 تاريخ التسجيل : 11/07/2009
| موضوع: رد: قصص وايات ادخلوا.....وانظروا الى قدرت الله سبحانه السبت نوفمبر 21, 2009 2:54 pm | |
| | |
|
أم رامي Admin
عدد المساهمات : 17130 نقاط : 7524772 تاريخ التسجيل : 31/07/2009
| موضوع: رد: قصص وايات ادخلوا.....وانظروا الى قدرت الله سبحانه الخميس مايو 27, 2010 4:06 pm | |
| جزاااااااااااااك الله خيراااااااااااا | |
|
كسرة بخور Admin
عدد المساهمات : 6202 نقاط : 5496860 تاريخ التسجيل : 18/08/2009
| موضوع: رد: قصص وايات ادخلوا.....وانظروا الى قدرت الله سبحانه السبت مايو 29, 2010 1:07 pm | |
| | |
|
ام صلاح مرتبة الشرف
عدد المساهمات : 8481 نقاط : 134432 تاريخ التسجيل : 18/07/2009
| موضوع: رد: قصص وايات ادخلوا.....وانظروا الى قدرت الله سبحانه الأحد يوليو 17, 2011 6:04 pm | |
| | |
|