قال تعالى : (وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعاً قبضته يوم القيامة , والسماوات مطويات بيمينه , سبحانه وتعالى عما يشركون) {الزمر 67}
آيه تخلع القلوب !
كيف لا يقدر الخالق قدره وهذه الارض على سعتها وترامي أطرافها : كلها في قبضه الجبار يوم القيامة ؟
وأين جبروت الظالمين ؟ وأين عتو الجبارين ؟؟
ربنا ظلمنا أنفسنا , وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين .