.نوال العيد
العهود التي يرتبط المسلم بها درجات، فأعلاها مكانة وأقدسها ذماما العهد الأعظم الذي بين العبد ورب العالمين، فإن الله خلق الإنسان بقدرته، ورباه بنعمته، وطلب منه أن يعرف هذه الحقيقة، وأن يعترف بها، وألا تشرد به المُغوياتُ، فيجهلها أو يجحدها(ألم أعهد إليكم يا بني آدم أن لا تعبدوا الشيطان إنه لكم عدو مبين وأن اعبدوني هذا صراط مستقيم)."