الله يشعر بنا ونحن لا نعلم ... !!!

خلق الله أدم ... وجعله في الجّنه ... ويأكل من بساتينها .. ويشرب من أنهاآرها ...
وعاش وحيدا ... وشعر بألالم ... وانه يحتاج الى من يشاطرة هذة الجنّه ..
الجّنه لم تغنيه عن الناس ... يريد أحد !!!

ونام في تحت ضلال هذة الجّنه الوارّفه ...وهو قلق .. غير سعيد ...
والله خلق من ضلعه (حواء ) استيقظ ووجدها بجانبه ...
ماسأأل عنها .. هل هي جميله ؟؟؟
ومادرى عنها ... من ووين جأت ؟؟؟
وماطلب ربه أنها ... تأتى له ...وماطلب ربه أنه يعطيه ؟؟؟
ربي يشعر به ... وبنا ونحن لا نقوول ...


وجأت حواء معه في الجّنه ... وكانوا سعداءء ...
وتحققت الأمنيه بوجود طرف ثاني ...
والأمنييه المستحيله -هاقد أنوّجدت وصارت !!
ليش ؟؟؟
لا ان الله يعلم غيب السموات والأرض .. وأذا قال شئ ...
قال له .. كن فيكون ...

-وعاشوا في الجّنه مالا عين رأت ... من كل شئ ... وكانت البساتين كثيرة والأشجار كثيرة
وكانت شجرة التفاح جمييله ..موجودة وامام اعينهم ...
وأعطي الله الأوامر أنك يآآدم لا تأكل من هذة الششجرة
أختبار له ...
وكي يعلمه .. كيف هي الطاعه والصبر علييها ..

وجاء ابليس ... وحسد أبليس ووسوسه أبليس
كي .. يخرج أدم من الجّنه
الذي هو أبليس محرووم منها ..وبسبب معصيته لله
والمراءة ... (حواء ) طلبت من آدم أن ياأكلو ا منها كي .؟..يبقوا في الّجنه خالدين مخلدين
وهذة هي المراءة ..
وأول اامراءة خلقها الله كانت هكذا ؟؟؟
لم تطيع الأوامر ...
لماذا نعتب على النسساء الموجودات حاليا ...
تتحكم فيها العاطفه ... وحب التملك ..والعصيان ...

وسمع أدم كلام أبليس ... وتأثير (حواء ) علييه
وأكل من التفاحه ....
وعصى ربه ...
وتحقق أمنييته وأكل من التفاحه وخسر ..ربه ..
وخسر الجّنه ..
ونزل ألى الارض ...
وفي الأرض أمنييات أخرى

ماكل أمنياتنا .. هي صعوود ....
توجد أمنيات فييها السسقوط ...

فأختار مايملييه عليك ضميرك انت ... وأرض بما كتبه الله لك ... ولا تجزع ...
فأنه ربي وربك رحيم حنون ...
يأتى لنا بالخير من حيث لا نعلم ولا نششعر